قالت الفنانة أمل عرفة إنها تعتبر “الشللية” من المساوئ الواضحة في الدراما السورية، إضافة لآلية التوزيع وطريقة تعاطي المنتجين.
وأضافت في لقاء لها ضمن برنامج “صدى الملاعب”: “بالفترة الأخيرة في سوريا لم يبقَ قطاع إلا وتأثر، والفن أحد تلك القطاعات”.
وعن سؤالها من “أهم ثلاث فنانات من جيلك”، أجابت: “كاريس بشار، وسلافة معمار، وديمة قندلفت” ثم ذكرت شكران مرتجى، معلقة: “شكران اسم كبير، لكن الوقت لم يكفني حتى أذكر الجميع”.
وبالحديث عن كيفية انتقاء الأدوار بالنسبة للممثلين، أشارت إلى أنه في البدايات يبحث الممثل عن وجوده وإثبات ذاته، ثم تأتي مرحلة الخيارات الأدق، لكن من المحتمل الوقوع في الخطأ بالاختيار “من الممكن أن تخطئ في خياراتك”، لافتة إلى أن الأمور تحدث بشكل عكسي، ما يُراهن عليه بتحقيق النجاح قد لا ينجح، وما لا يراهن عليه قد يفعل.
وبعيداً عن الدراما، قالت إن أحلامها وأمنياتها تتعلق ببناتها، معلقة: “حتى عندما أحلم أن أكون بخير، يكون ذلك لأجل بناتي”.