دخلت مارلين مونرو في التاريخ السينمائي في فيلم Some Like It Hot المذهل في عام 1959، ولكن خلف الكواليس خلال تصوير الفيلم كانت تنغمس في علاقة غرامية سرية مع الممثل الذي شاركها الفيلم وهو طوني كورتيس، العلاقة انتهت بحملها سراً.
وانتهت بتدخل زوجها بعد معرفته بالموضوع.
مارلين كانت تعرف طوني كورتيس وهي بدأت علاقة حب معه عام 1949 كتب عنها في سيرته الذاتية هذه الكلمات: “عندما كنت في السرير مع مارلين لم أكن متأكداً أبدًا – قبل أو أثناء أو بعد العلاقة- أين كان عقلها. لقد كانت ممثلة. يمكنها أن تلعب دورًا. يمكنها أن تؤدي الدور الذي اعتقدت أن الرجل يريده. لم أسأل أبدًا للمزيد.”
بمجرد تقاربهما خلال تصوير Some Like It Hot، ورغم كون كليهما متزوجين جمعتهما علاقة غرامية انتهت مارلين بإخبار طوني كورتيس وزوجها آرثر ميلر بأنها حامل من طوني كورتيس. حينها طلب زوجها من طوني كورتيس الخروج من حياتهما وهذا ما فعله، ولكنه اضاف في ذكرياته انه علم ان مارلين تعرضت لإجهاض و قتها.