قصة الصعلوك

كان قد عرف أياماً أفضل بالرغم من بؤسه وعاهته ! ، في الخامسة عشر من عمره سحقت عربة ساقيه على طريق فأرفل منذ ذلك الوقت ، وهو يتسول جاراً قدميه…