قصة دوران إجباري

في حدود الساعة العاشرة صباح أمس ، سمعت من خلف الفاصل القائم بين طاولات المقهى الفسيح ، صوت أقدام تقترب نحوي من ناحية الباب ، فلم أهتم بما سمعت لأنني…