قصة ذهول

كانت الساعة الثالثة ظهرًا ، وكانت شمس أغسطس الحارة تخنق الأنفاس بأشعتها الحارة ، الممتزجة بالغبار ، حين وقفت عربة من الدرجة الثالثة مخصصة لنقل الموتى ، أمام باب إحدى…