قصة ماسح الأحذية

هناك تحت شجرة الكينا الكبيرة في الحديقة العامة ، كان يجلس عبدالله وأمامه صندوقه الخشبي ، الذي كان مزركشًا بمسامير ذات شكل لامع ، وكان الصندوق مزودًا بدرج صغير به…