قصة آخر الدهليز

دقيقة أخرى ويفتح الباب وينتهي انتظارها المضني رجفة تسري في العروق وتفتح في الروح اتساعًا لفضاءات لا متناهية إنه يقترب وقع خطواته في أضلاعها رقص هادئ على موسيقى حالمة .…